الغرامات فضيحة الفوركس

بنك باركليز يدفع 1.5bn والبنوك تغريمه بسبب فضيحة الفوركس باركليز تم تغريم سجل 284400000 من قبل المنظمين البريطانية وحول 1.5bn في المجموع كجزء من تسوية بريطانيا والولايات المتحدة مع السلطات بسبب فضيحة تداول العملات الأجنبية. تم تغريم ما مجموعه أكثر من 5 مليارات من قبل وزارة العدل الأمريكية على التلاعب - خمسة بنوك - بما في ذلك بنك باركليز ورويال بنك اوف سكوتلاند. تحديثات حية أنتوني جينكنز، الرئيس التنفيذي لبنك باركليز، اعتذر عن دور البنك الصورة في الفضيحة. سوء السلوك في صميم هذه التحقيقات غير متوافق تماما مع الغرض باركليز والقيم، ونحن نأسف بشدة أنها وقعت. أشارك الإحباط من المساهمين وزملاؤه أن بعض الأفراد قد مرة أخرى جلبت الشركة والصناعة الى سمعة. ورويال بنك أوف سكوتلاند كما رفض حتى الآن ثلاثة موظفين وعلقت اثنين اخرين. سوء السلوك الخطير التي تقع في قلب إعلانات اليوم الصورة لا مكان له في البنك الذي أنا بناء. اعترافه بأنه مذنب لمثل هذا الظلم هو تذكير صارخ آخر على مدى الضرر خسر هذا البنك طريقها وكم هو مهم بالنسبة لنا لاستعادة الثقة. روس ماك إيوان، RBS كبير العار جديد التنفيذية والبنوك البريطانية بين خمسة تغريمه 2 مليار لتزوير سوق الصرف الأجنبي كانت رويال بنك أوف سكوتلاند وإتش إس بي سي من بين الذين فرضت غرامات لفضيحة تداول العملات الأجنبية بعد المحققين اكتشفوا أن التجار من رويال بنك اوف سكوتلاند وبنك HSBC تم تحديد أسعار الفائدة على سوق 3trillion واحد في اليوم، وفرضت البنوك مع غرامات ضخمة. أمريكا المستندة إلى سيتي بنك وجي بي مورغان تشيس، وكذلك UBS مقرها سويسرا، كانت البنوك الأخرى على أن يعاقب من قبل المنظمين. ومن المتوقع باركليز للتوصل إلى تسوية مماثلة، لكنها أعلنت أنها لن تفعل ذلك في هذا الوقت. عقوبات البالغ عددهم 927million رقم قياسي) من قبل السلطات الأمريكية. ووجد التحقيق أن التجار من شركات مختلفة تشكلت جماعات تستخدم أسماء رمزية مثل 3 الفرسان وألف فريق للتلاعب في أسعار صرف العملات. وأدى ذلك إلى الأرباح للمصارف على حساب العملاء. تحدد الهيئة الاتحادية للجمارك أن سلامة الأسواق المالية في المملكة المتحدة وضعت في خطر والثقة قوض بسبب فشل البنوك للسيطرة على الممارسات التجارية. أربعين في المائة من العملات الأجنبية (الفوركس) التداول تجري في لندن. وأشارت الهيئة إلى أن البنوك لم تتحرك على الرغم من غرامات ضخمة فرضت على المتورطين في مصلحة ليبور فضيحة معدل في نتائج المباريات السابقة. مقالات ذات صلة كان لدينا شخص يعمل في هذا البنك الذي لا يعرف الفرق بين الحق والباطل، أو ما هو أسوأ، ألم ر يهتمون التمييز روس ماك إيوان، الرئيس التنفيذي لرويال بنك أوف سكوتلاند وبنك انجلترا وسحب أيضا في هذه الفضيحة آخر، اتهم لمعرفة عن التعاملات لكنه لا يفعل شيئا حيال ذلك. فشل مراجعة وجدت اليوم في حين لا يوجد كانوا على علم سلوك غير لائق عضو واحد من الموظفين لتدق ناقوس الخطر حول تجار تبادل المعلومات. وقال أن البنك ق كبير المتعاملين النقد الأجنبي، الذي كان موقوفا في شهر مارس، قد أطلقت أمس لعدم الالتزام بالسياسات الداخلية. ومع ذلك قال أن الفصل ليس له صلة على الإطلاق لفضيحة تداول العملات الأجنبية. وقال الرئيس التنفيذي FCA مارتن ويتلي: اليوم الصورة الغرامات سجل علامة خطورة القصور وجدنا وشركات بحاجة لتحمل المسؤولية عن وضعه الحالي. يجب أن نتأكد من التجار هم لا تتلاعب بالنظام لزيادة الأرباح. ووعد جورج أوزبورن إجراءات صارمة على روس ماك إيوان الرئيس التنفيذي لرويال بنك أوف سكوتلاند الفساد وقال انه كان غاضبا حول تزوير العملات الأجنبية. قال: لأقول إنني غاضب من سوء السلوك سيكون بخس. كان لدينا شخص يعمل في هذا البنك الذي لا يعرف الفرق بين الحق والباطل، أو ما هو أسوأ، ألم ر يهتمون التمييز. وأضاف أن المكافآت سيتم سحب وسيجري إجراءات تأديبية ضد المسؤولين. وقال البنك ست قضايا منظورة عملية تأديبية، مع ثلاثة مع وقف التنفيذ. وقال بيان عن لجنة التحقيق متابعة بحلول نهاية العام. قال المستشار جورج أوزبورن: اليوم نتخذ إجراءات صارمة للقضاء على الفساد من قبل عدد قليل بحيث يكون لدينا نظام مالي يعمل من أجل الجميع. تم ايقاف عدد من التجار أو أطلق، ومكتب مكافحة جرائم الاحتيال الخطيرة وإجراء التحقيقات الجنائية. البنوك التي يعملون بها تواجه غرامات كبيرة - وسأعمل على ضمان أن يتم استخدام هذه الغرامات من أجل الصالح العام الأوسع. وقد تم تمرير الغرامات التي تم جمعها من قبل الهيئة الاتحادية للجمارك لفضيحة ليبور في الماضي إلى الجمعيات الخيرية بما في ذلك أسباب عسكرية. فضيحة الفوركس: بعد الغرامات البنك قياسية، ما هي الخطوة التالية الغرامات النقد الأجنبي سلمت الى البنوك الكبرى حقق ارقاما قياسية جديدة ولكن هم حقا جعل أي اختلاف في بعض النواحي، يمكن أن ينظر إلى تسوية 5.6 مليار بمثابة ضربة كبيرة لهذه البنوك ، سواء من الناحية المالية وسمعتهم. لكن أسعار أسهم العديد من البنوك ارتفعت على الأخبار، مما يشير إلى أن الأسواق يعتقد أنها لم تكن بالسوء المتوقع والواقع، بالنظر إلى الحجم الكبير، وأيا من البنوك المعنية تسير لتكون مدفوعة إلى الحائط العقوبات . UBS. على سبيل المثال، تم تغريم 545 مليون جنبا إلى جنب لتزوير سعر الفائدة والنقد الأجنبي الأسواق. وهذا يمثل حوالي 2 في المئة من قاعدة التكاليف السنوية، أو نحو 15 في المئة من حمام السباحة الخاص المكافأة السنوية عام 2014 وحده. الغرامات محرجة ولكن، دعونا نكون صادقين، وليس عقابي للمؤسسات مع هذه الجيوب العميقة. القضية الحقيقية هي ما إذا كان يمكن أن يكون هناك تحول في ثقافة في القطاع المالي بعيدا عن واحد حيث كل شيء مباح وقتا طويلا كما يمكنك أن تفلت من العقاب، والثقة والنزاهة مثل الغداء وبدقة لالمخنثون، واحد حيث الثقة والنزاهة هي القاعدة. فإنه ليس من الواضح أن الغرامات الشركات وحدها تستطيع أن تفعل هذا. والمشكلة هي أن الحوافز الغش في هذه الأسواق الضخمة. يمكن أن تحول السوق من خلال جزء صغير جدا من نقطة مئوية لمدة دقيقة أو أقل توليد حرفيا الملايين من الدولارات من الأرباح للمصارف ومكافآت كبيرة جدا للتجار المعنيين. وهذا المال يأتي من المصدرين والمستوردين والمستثمرين من المؤسسات مثل المعاشات وجدت، وفي نهاية المطاف يؤثر كل واحد منا. ولكن إذا كان حوافز لخداع كبيرة، ثم طريقة للتعامل معها يجب أن يكون واضحا: إزالة الحوافز أو فرص للغش بقدر الإمكان وتقديم حوافز أكبر من عدم الغش. خفض الحوافز أو فرص للغش من خلال التنظيم هو أحد السبل لاستكشاف، وكان بنك انجلترا يفعل ذلك بالضبط من خلال والعادلة والفعالة مراجعة الأسواق، التي سيجري نشرها قريبا. تنظيم سوق الصرف الاجنبي العالمية أمر بالغ الصعوبة ولكن هناك بعض الأشياء البسيطة التي يمكن القيام به. على سبيل المثال، فإن حساب المرجع اليومية سعر الصرف الأجنبي (الإصلاح 4:00) حيث بلغ متوسط ​​أكثر من ساعة وليس على مدى فترة دقيقة واحدة تجعل من الصعب جدا للتلاعب. من حيث الحوافز لا للغش، وكيف حول توجيه تهم جنائية ضد بعض الأفراد المعنيين إذا كان هناك شركة الحافلات مع ثقافة القيادة بتهور، ولا شك في أن التحقيق في الشركة ولكن سائقي الحافلات المتهورة أنفسهم سيواجهون اتهامات جنائية . لا أحد في الواقع يحصل جرح فعليا في الأسواق المالية ولكن يتم كمية هائلة من الأضرار التي لحقت بالاقتصاد الدولي من قبل التجار المارقين الذين جيب الملايين في العلاوات كمكافأة على السلوك المتهور دون خوف حتى الآن من الملاحقة الجنائية. كما سيتم الأسئلة لماذا لا الرئيس التنفيذي لشركة أو غيرها من شخصية بارزة قد استقال من منصبه في أي من هذه البنوك. لو كانوا المسؤول عن منظمة عندما ارتكبت هذه الجرائم نتيجة لثقافة الغش داخل البنك، هم يست مسؤولة عن تلك الثقافة انه من السهل أن أقول أنه كان عمل عدد قليل من الأفراد والإدارة العليا ديدن أدري حوله. تبجح غرفة دردشة من التجار المشاركين يكشف عن مدى جرأة أنهم أصبحوا (إذا عين ر الغش، التي عين ر يحاول أحدهم ساخرا على الانترنت). إذا كانت الإدارة العليا ديدن أدري عن ذلك، ومن ثم ينبغي أن يكون على علم حول هذا الموضوع. وفي كلتا الحالتين، يجب أن يتحمل المسؤولية. التعليق بواسطة مارك تايلور، عميد كلية وارويك الأعمال. وهو أيضا تاجر العملات الأجنبية السابق وعلى الفريق الاستشاري الأكاديمي لبنك انجلترا الصورة العادلة ومراجعة الأسواق الفعالة.